في احد الأيام في احدى المدن الكبرى كانت فتاة جميلة تجلس الى جانب شاب مشاء الله عليه (الزين ولطاي)
المسكين لم يتمكن من حكم أنفاسه وخرجه الريح اكرمكم الله فتظاهر بأنه هو من تعمد فعل هذا بفمه وظل يكرر هذا بفمه حتى فقدت الفتاة صبرها
فقالت له لا لا خويا مشكيتش تجيبها كيما الأولى
المسكين تشوكا ونزل مع اول محطة مبهدل
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه