KADA11

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
KADA11

    الغذاء والصحة

    avatar
    danger boy


    عدد المساهمات : 53
    تاريخ التسجيل : 28/06/2010

    الغذاء والصحة Empty الغذاء والصحة

    مُساهمة  danger boy الإثنين يونيو 28, 2010 3:08 am


    الغذاء والصحة
    شبكة النبأ: نستعرض بعضا مما قدمته اخر الدراسات والبحوث الطبية والبيولوجية المختصة بالصحة الغذائية للإنسان:

    أطعمة منطقة البحر المتوسط تطيل العمر

    قال رئيس اتحاد أخصائي التغذية في ألمانيا إن أطعمة منطقة البحر المتوسط ثبتت فائدتها الطبية علميا في إطالة العمر وذلك لأنها تقلل من المخاطر الصحية بشكل واضح. وأضاف البروفيسور أودو راباست أن المناطق المتاخمة للبحر المتوسط بها أقل نسبة من الذبحة الصدرية وأنه ليس هناك أدلة علمية على أن الطرق الغذائية الأخرى التي يوصي بها بعض الأطباء لها تأثير إيجابي على إطالة العمر.

    وأشار البروفيسور راباست خلال مؤتمر أطباء التغذية الذي أقيم ضمن معرض "ميديكا الطبي" أمس الخميس(15 نوفمبر/تشرين ثاني) في دوسلدورف إلى أن أصحاب النظام الغذائي النباتي يمرضون أقل من غيرهم ولكنهم لا يعيشون أطول منهم وأضاف:"حتى الجرعات الكبيرة من الفيتامينات لا يؤدي تناولها إلى حياة أطول بل على العكس تؤدي إلى نسبة أكبر من الوفيات".

    الرضى عن النفس يطيل العمر


    وقال راباست إنه لم تثبت حتى الآن مقولة إن التقليل من الأكل يمكن أن يطيل الحياة علميا إلا خلال التجارب التي أجريت على الفئران والديدان والذباب ولكن هذه النتائج لا تنطبق على الإنسان وأشار إلى أن التجارب التي أجريت على القردة في هذا المجال لم تصل إلى نتائج واضحة حتى الآن. بحسب دويتشه فيله.

    ويرى راباست أن النظام الغذائي لمنطقة البحر المتوسط والذي يعتمد على تناول القليل من اللحوم مقابل الكثير نسبيا من الأسماك ومنتجات الألبان الخالية من الدسم والخضروات والفاكهة ويركز على زيت الزيتون بشكل خاص بالإضافة إلى التقليل من شرب الكحوليات له تأثير واضح على إطالة العمر وقال إن دراسات عديدة بينت أن مطبخ منطقة البحر المتوسط هو السبب في إطالة العمر وليست آية خصوصيات أخرى. غير أن راباست يرى أيضا أن باستطاعة الأشخاص "الراضين عن أنفسهم" أن يأملوا في طول العمر.

    البصل يقلل مخاطر الإصابة بأمراض القلب

    أظهرت نتائج دراسة علمية أن أكل وجبة غذائية غنية بمكونات تسمى "الفلافونويد" تقلل الإصابة ببعض الأعراض الأولية المتعلقة بأمراض القلب.

    وركز فريق البحث في معهد الأبحاث الغذائية، وهو هيئة بريطانية غير هادفة للربح ذات امتداد عالمي، على أحد هذه المكونات ويسمى "الكريستين". ويوجد "الكريستين" في أوراق الشاي وحبات البصل والتفاح والخمر الأحمر.

    وعكف الباحثون على فحص تأثير المكونات المُنتجة بعد تفكيك الجسم عناصر "الكريستين". وبينت الدراسة أن "الكريستين" يساعد على منع الالتهاب المزمن والذي يمكن أن يؤدي إلى تخثر الشرايين.

    وكانت أبحاث سابقة قد أظهرت أن "الكريستين" يتعرض إلى عملية التمثيل الغذائي السريع في الأمعاء والكبد. ومن ثم، لا يُعثر له على أثر في الدم البشري.

    وبناء على نتائج الأبحاث السابقة، ركز فريق البحث على المكونات التي تدخل إلى مجرى الدم في الجسم بعد ابتلاع الجسم "للكريستين" وامتصاصه ومن ثم خضوعه إلى عملية التمثيل الغذائي السريع.

    واستخدمت المكونات، في كتل مركزة شبيهة بالكتل المركزة التي تُنتَج بعد الهضم، لمعالجة خلايا مأخوذة من أغطية الأوعية الدموية.

    كمية أقل وتأثير أكبر

    يقول كبير الباحثين، الدكتور بول كرون، إننا " اختبرنا المكونات التي يُعثر عليها في الدم بدل اختبار "الفلافونويد" في الطعام قبل أكله، لأن هذه المكونات هي التي تتصل بالأنسجة البشرية وتؤثر على صحة الشرايين".

    وأضاف أن " التأثير يكون أكثر دقة عند عقد مقارنة مع التجارب المعملية التي تستخدم المكون الأصلي، غير أن المواد الناشئة عن عملية التمثيل الغذائي السريع تحتفظ بتأثيرها على الخلايا التي تغطي الأوعية الدموية".

    وخلص الباحثون إلى أنه في حال حدوث عملية التهابية، فإن امتصاص الجسم كمية أقل من المكونات بابتلاع الجسم ما بين 100 و 200 جرام من البصل، تحدث في الواقع تأثيرا أكبر.

    عدم اضافة ملح للطعام يخفض ضغط الدم المرتفع

    أظهرت دراسة ان مجرد تجنب الاغذية المملحة وعدم اضافة ملح الى الاطعمة يمكن ان يؤدي الى انخفاض متواضع ولكن مهم من الناحية الحسابية لضغط الدم.

    وقال الدكتور جواد كوجوري ان خفضا متواضعا للملح في الوجبات الغذائية جرى قياسه بمحتوى الصوديوم بالبول بنحو 35 في المئة ادى الى خفض ضغط الدم خلال النهار بمقدار 12.1 ملليمتر بالنسبة للضغط الانقباضي و6.8 ملليمتر للضغط الانبساطي للمرضى الذين يعانون من ارتفاع شديد في ضغط الدم ولا يأخذون ادوية. بحسب رويترز.

    وقاس الدكتور كوجوري والدكتور رحيم راحمي وكلاهما من جامعة شيراز الإيرانية ضغط الدم وإفراز الصوديوم البولي لمدة 24 ساعة بين 60 فردا قبل وبعد اصدار تعليمات لهم باتباع نظام غذائي يخلو من "اضافة ملح" لمدة ستة اسابيع. واستعان الباحثون بعشرين شخصا لم يتبعوا النظام الغذائي كمجموعة مقارنة.

    وتشابه كل المشاركين في الدراسة في السن والجنس والوزن وضغط الدم والافراز الاولي للصوديوم بالبول.

    وكان متوسط الاعمار 49 عاما ونصفهم رجال وكان جميع المرضى يعانون من ارتفاع متوسط في ضغط دم. ونشرت الدراسة بدورية بي ام سي الطبية لامراض القلب والاوعية الدموية.

    وبعد ستة اسابيع سجل الباحثون انخفاضا كبيرا في افراز الصوديوم البولي بين المرضى الذي التزموا بتقليل نسبة الملح في وجباتهم مقارنة بغيرهم.

    وسجل انخفاض لضغط الدم حتى بين 50 في المئة من المرضى الذين استهلكوا كميات معتدلة من الملح في وجباتهم (من ثلاثة الى سبعة جرامات في اليوم) وبين 25 في المئة من المرضى الذين استهلكوا سبعة جرامات فما فوق يوميا. واستهلك 21 في المئة من المرضى أقل من ثلاثة جرامات من الملح في اليوم.

    باحثون يختبرون الفلفل الحار في علاج الأمراض


    "الهريسة" التونسية و"الشطة" المصرية التي يستخدم فيها الفلفل الأحمر أو الأسود اللاذع، وما يطلق عليها من تسميات شعبية أو "أحياناً التلويح والتهديد باستخدامها"، لم تأت أسماؤها من فراغ، فهي بمجرد أن يسمع الإنسان اسمها يتذكر مدى "حرارتها" و"النار" التي تلسع متذوقها، وربما يبدأ العرق في التسرب من أنحاء جسمه. بحسب CNN.

    الأطباء بدؤوا مؤخراً يبحثون في إجراء الاختبارات عليها وما إذا كان يمكن استخدام عناصرها ومكوناتها في الشفاء من الأمراض والعمليات الجراحية.

    فقد لجأ الأطباء إلى استخلاص المادة الكيميائية التي تعطي المذاق "الحار اللاذع" للفلفل، بأنواعه، ووضعوها على الجروح أثناء إجراء عملية استبدال الركبة وبعض العمليات الجراحية الأخرى، بحسب الأسوشيتد برس.

    واستخدم الأطباء في هذه التجارب مادة كيميائية نقية للغاية من مزيج خلاصة الفلفل لمنع تلوث الجروح، غير أن المرضى لم يصرخوا جراء الألم الناجم عن وضع هذه المادة على جروحهم لأنهم كانوا تحت التخدير.

    يعتقد الأطباء أن المفعول الحار الناجم عن إعطاء المريض جرعات كافية منه، تخدر الأعصاب لأسابيع، بحيث أن المرضى يعانون من ألم أقل وبالتالي فلن يحتاجوا إلا لعدد قليل من الأدوية الخاصة بوقف الآلام، أثناء مرحلة الشفاء.

    يقول الاختصاصي في الآلام، الطبيب الدنماركي إسكي أسفانغ: "نحن نرغب في الاستفادة من هذا الخدر (الناجم عن وضع الفلفل في الجروح)."

    يشار أن الفلفل بأنواعه المختلفة تقريباً يعتبر شكلاً شائعاً من أشكال العلاج التقليدي في العديد من البلدان.

    وفي جامعة هارفارد، يمزج الباحثون خلاصة الفلفل مع أنواع أخرى من المواد المخدرة على أمل تطوير علاج مخدر بحيث يغني عن توثيق المرأة الحامل بسرير الولادة، أو يغني عن جرعة التخدير الموضعي عند طبيب الأسنان.

    المعروف أن الخلايا العصبية التي تستشعر الألم لديها "مستقبلات" أو بوابات يطلق عليها اسم TRPV1، يرتبط بها الفلفل (خلاصته) ويفتحها ويتجه مباشرة إلى ألياف الألم تلك، ولا يتجه إلى الأعصاب الأخرى المرتبطة بآلام أو وظائف غيرها، مثل الحركة.

    وتستشعر الأعصاب التي يطلق عليها أعصاب C الحرارة، ومن هنا يأتي الشعور بالنار والحريق عند من يتناول الفلفل، ولكن عندما تفتح مستقبلات الأعصاب TRPV1 ، فهي تتيح المجال لدخول مزيد من الكالسيوم، إلى أن تصبح الأعصاب ممتلئة بالكامل، ومن ثم تغلق بواباتها أو مستقبلاتها، وهنا يحدث الخدر.

    الغذاء الغني بالدهون يسبب اضطرابا للنظام البيولوجي

    افادت دراسة طبية بان الاغذية الغنية بالدهون ليست مضرة للقلب فحسب وانما ايضا للساعة البيولوجية للجسم حيث تسبب ردود فعل متعاقبة تؤثر على العديد من وظائف الحرق الغذائي او "الميتابوليزم".

    واستنادا الى هذه الدراسة التي نشرتها مجلة "سيل ميتابوليزم" الاميركية في عددها الاخير واجريت على فئران تجارب فان وظيفة الساعة الداخلية للجسم التي تتكون دورتها من 24 ساعة والتي تنظم مواعيد النوم والاستيقاظ وكذلك الاحساس بالجوع وثيقة الارتباط بمعدل بعض وظائف الميتابوليزم او التمثيل الغذائي.

    وهكذا فان النظام الغذائي الغني بالسعرات الحرارية الناجمة عن الدهون المشبعة يمكن ان يؤثر على الساعة الداخلية التي تسمى ايضا الايقاع اليومي ويطلق حلقة مفرغة تزيد خطر الاصابة بالبدانة ومرض السكري.

    واوضح جو باس اخصائي الغدد الصماء في جامعة نورث وسترن في شيكاغو والمعد الرئيسي للدراسة ان "الايقاع اليومي والحرق الغذائي يسيران معا ويشكلان شبة منظومة مشتركة". واوضح "اذا اختل التوازن الدقيق بين الاثنين سنرى اثارا ضارة". بحسب فرانس برس.

    وقارن فريقه بين مجموعتين من الفئران واحدة خضعت لنظام غذائي عادي والاخرى لنظام غني بالسعرات والدهون لمدة ستة اسابيع.

    وبعد اسبوعين حدث لفئران المجموعة الثانية تغير تلقائي لمعدل التناوب بين النشاط والغذاء من جهة والراحة والنوم من جهة اخرى.

    فقد بدات فئران هذه المجموعة تاكل خلال الفترات المخصصة طبيعيا للنوم وهو سلوك لم يظهر على فئران المجموعة الاولى ذات النظام الغذائي العادي.

    وكشف جو باس ان "الحيوانات لم تاكل اكثر خلال الوجبات فحسب لكنها غيرت عاداتها الغذائية بحيث حدثت كل حالات الاكل الزائدة خلال اوقات النوم الطبيعية".

    واضافة الى هذا التغيير في السلوك اظهرت اختبارات مخبرية انخفاضا في مستوى بعض الجزيئات الناقلة التي تنتجها الجينات التي تنظم الايقاع اليومي في المخ والكبد والانسجة الدهنية للفئران التي خضعت لنظام غني بالدهون.

    الحمية الغذائية أكثر قسوة على من يأكلون بشكل انفعالي

    قال باحثون أمريكيون ان من يأكلون بشكل انفعالي وهم أولئك الذين يفرطون في تناول الطعام حين يشعرون بالوحدة أو الاكتئاب يميلون الى فقد أقل كمية من الوزن ويكونون في أتعس أحوالهم حين يبتعدون عن الطعام.

    وأضافوا في تقرير ان هذه الدراسة تفسر على الأرجح لماذا يعود وزن كثير من الناس الذي ينقص الى ما كان عليه. بحسب فرانس برس.

    وقالت هيثر نايمير باحثة البدانة بكلية طب وارين البرت ومستشفى مريام بجامعة براون في بيان "وجدنا ان من يذكر انه يكثر أكله استجابة لافكار وأحاسيس يفقدون أقل وزن."

    أضافت نايمير التي نشرت دراستها في دورية البدانة (اوبيسيتي) قائلة "من بين أنجح الخاسرين للأوزان فان من يذكر انهم يأكلون بشكل انفعالي هم الأكثر استعادة لأوزانهم على الأرجح."

    وشملت الدراسة 286 من الرجال والنساء الذين يعانون زيادة في الوزن وشاركوا في برنامج سلوكي لخفض الوزن.

    وشملت مجموعة ثانية ما يزيد على 3300 بالغ ممن فقدوا نحو 13.5 كيلوجرام على الاقل واستمروا بالوزن الجديد لمدة عام على الاقل. وحللت نايمير وفريقها ردود المشاركين في استفتاء بشأن الابتعاد عن الأكل.

    وركزوا على الذين يأكلون بسبب التأثيرات الخارجية مثل الناس الذين يأكلون الكثير في الحفلات والناس الذين يأكلون بسبب نوازع داخلية مثل الشعور بالوحدة أو الرغبة في مكافأة الذات.

    ووجد الباحثون انه كلما زادت كمية الطعام التي يتناولها الانسان لأسباب داخلية كلما قلت كمية الوزن التي يفقدها بمرور الوقت.

    وقالت نايمير "تشير نتائجنا الى اننا نحتاج الى إعطاء مزيد من الاهتمام للأكل الانفعالي أو للأفكار التي تلعب دورا بارزا بوضوح في فقد الوزن." ومولت الدراسة عن طريق منحة من المعاهد القومية الامريكية للصحة.

    عشرة أطعمة تجعل الناس أكثر سعادة

    بينما يعطي الطعام الناس طاقة، فإنه يمكن أن يجعل الناس أكثر سعادة. عادة عندما يشعر الناس بالاكتئاب، يذهبون لرؤية طبيب نفساني، ولكن الطعام يمكن أيضاً أن يرفع مغنويات الناس. وأظهرت دراسات علمية أن الأطعمة مثل أسماك أعماق البحار، والموز، وليمون الجنة (الكريب فروت) ، وخبز كل القمح ، والسبانخ ، والكرز، والثوم، القرع ، والحليب منخفض الدهون والدجاج يمكن أن تساعد في مكافحة الاكتئاب. واصل القراءة لمعرفة المزيد، بحسب شبكة الصين:

    1- أسماك أعماق البحار

    أبانت دراسات أن الناس الذين يعيشون بالقرب من البحار يبدون أكثر سعادة من أولئك الذين يعيشون في المناطق الداخلية، ويرجع ذلك جزئياً الى أن هواء البحر المنعش يساعدهم على تنقية عقولهم ويرجع ذلك جزئياً أيضاً الى الناس بالقرب من البحر يأكلون الكثير من أسماك أعماق البحار. وأشارت دراسة أجرتها جامعة هارفرد إلى أن الحامض الدهني أوميغا - 3 الموجود في أسماك أعماق البحار يحتوي علي نفس وظائف العقاقير المضادة للاكتئاب ويساعد ذلك علي تهدئة الأعصاب ، ويزيد من إفراز هرمون سيروتونين.

    2- الموز

    يحتوي الموز على مركب كيميائي طبيعي يسمى قلويدات الذي يعطي الناس دفعة تزيد ثقتهم. والموز أيضاً مصدر لبروتين ترايبتوفان وفيتامين B6 ، ويساعد كلاهما الدماغ على صنع هرمون سيروتونين.

    3- الكريب فروت

    فاكهة الكريب فروت غنية بفيتامين سي ، الذي يحسن مقاومة الجسم عن طريق الحفاظ على كثافه خلايا الدم الحمراء و هو أيضاً جيد لمقاومة الاجهاد. والأهم من ذلك هو أن فيتامين سي هو عنصر لا غنى عنه في صنع مادتي دوباماين والأدرنالين، وكلاهما مادة كيميائية يمكن أن تحفز على الإثاره.

    4- خبز قمح الكامل

    تزيد الكربوهيدرات من إفراز هرمون سيروتونين. وقال باحثون بمعهد ماساشوسيتس للتكنولوجيا (MIT) إن ذلك منطقي لأن بعض الناس يأكلون الحلويات والأغذية المقدمة مع الطحين كعقاقير مضادة للاكتئاب.

    5- السبانخ

    وجد الباحثون أن نقص حمض الفوليك يؤدي مباشرة الى انخفاض في هرمون سيروتونين الذي بدوره يمكن أن يؤدي الى الإكتئاب. والسبانخ معروف بغنائه بحمض الفوليك.

    6- الكرز

    يسمي الأطباء الغربيون الكرز باسبرين طبيعي لأن هذه الفاكهة تحتوي على مواد تسمى انثوساينين التي يمكن أن تجعل الناس سعداء. وأشار باحثون في جامعة ميتشيغان إلى أن أكل عشرون ثمرة كرز أكثر فعالية من الأدوية التي تخفف الكآبة.

    7- الثوم

    يعطي الثوم الناس رائحة سيئة ومع ذلك حالة مزاجية جيدة أيضاً. أجري باحثون ألمان دراسة حول الثوم ووجدوا أن الناس الذين هم في غاية التوتر عندما يأكلون الثوم يظهرون ميلاً أقل الى القلق والغضب.

    8- القرع


    يمكن أن يساعد أكل القرع الناس في الحصول على مزاج جيد لأنه غني بفيتامين B6 والحديد، واللذان يحولان السكر المخزون في الجسم الى جلوكوز، الذي يغذي بدوره الدماغ.

    9- الحليب المنخفض الدهون

    وجدت دراسات أنه بعد تناول حبوب الكالسيوم لمدة ثلاثة أشهر ، فإن أولئك النساء اللواتي يشعرن بمتلازمة ما قبل الطمث أصبح لديهن وقت أقل يشعرن فيه بالإجهاد ويقل احتمال أن يشعر بعصبية أو قلق. ويشكل الحليب والزبادي والجبن مصدراً رئيسياً للكالسيوم. ويحتوي الحليب المنخفض الدهون أوالحليب المقشود علي معظم الكالسيوم.

    10- الدجاج


    وجد بعض علماء النفس البريطانيين بعد أن أطعموا من كانوا خاضعين للدراسة 100 جرام من السيلنيوم، وجدوا أن جميع الخاضعين للدراسة قد شعروا بأنهم أسعد. والدجاج هو مصدر رئيسي من مصادر السيلنيوم.

    الحد من الإعلان عن الوجبات الجاهزة "ليس كافيا"

    قال باحثون في بريطانيا إن إجراءات الحد من الإعلان على شاشة التلفزيون عن الوجبات الجاهزة، غير كاف لحماية الأطفال.

    وورد في بحث نشرته مجلة ويتش Which أن الأطفال لا يزالون عرضة للتأثر بالإعلانات عن المواد الغذائية التي تحوي كميات مرتفعة من السكر والملح والدهون.

    ووجد الباحثون أن حظر الإعلانات لم يشمل 12 من أصل 20 برنامجا تعد الأكثر شعبية لدى الأطفال لما دون سن العاشرة في بريطانيا.

    وكان المعلنون قد رفضوا الدعاوى المطالبة بفرض حظر تام على الإعلان خلال البرامج التي تُبث قبل التاسعة مساء. بحسب الـبي بي سي.

    لكن البحث الذي نشرته مجلة ويتش يؤكد أن الحظر التا على الإعلانات التي تبث قبل الساعة التي تحتوي على معدلات عالية من الدهون والملح والسكر، هي الوسيلة الفعالة لحماية الأطفال.

    وحذر تقرير نُشر مؤخرا من ارتفاع معدلات البدانة بين الأطفال بنسبة 26 في المئة مع حلول العام 2050، إذا لم تتخذ الإجراءات اللازمة.

    ووجدت مجلة ويتش أن عددا من القنوات التلفزيونية البريطانية تبث وصلات إعلانية لمنتجات مثل: مارس Mars وكيندر بوينو Kinder Bueno وميلكي واي Milky way وسمارتيز Smarties وتويكس Twix، في وقت تكون فيه معدلات المشاهدة لدى الأطفال عالية.

    وتنص القوانين الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في بريطانيا بداية هذه السنة على ضرورة التقليل من الإعلانات الغذائية في مثل هذه الفترات.

    لحم التمساح المغشوش في هونج كونج أضراره جسيمة


    قالت صحيفة ان مواطني هونج كونج الذين يأملون في الشفاء من مرض الربو بتناول علاج قديم جدا .. صحن من لحم التمساح قد ينتهي بهم الأمر بدلا من ذلك الى الاصابة بالتهاب الحلق والامساك والنزف الأنفي والأرق. بحسب رويترز.

    وقالت صحيفة ذا ستاندارد ان ذلك يحدث لان نحو ثلثي ما يفترض انه لحم تمساح بالسوق ربما يأتي من زواحف أخرى.

    وفحص مجلس المستهلكين في هونج كونج 24 عينة من لحم التمساح أخذت من محلات مأكولات بحرية مجففة في أنحاء البلاد واكتشف ان 16 منها مغشوشة ومستبدلة بلحم سحلية مجفف أو ثعبان.

    ونقلت الصحيفة عن كوني لاو الرئيس التنفيذي للمجلس قوله "انه لامر عسير على الناس العاديين ان يميزوا بين لحوم الزواحف المختلفة. المستهلكون يُنصحون بالشراء ... في متاجر موثوق بها ويحصلون على ايصالات واضح بها تماما ما يشترون."

    وأضافت الصحيفة انه تم القبض على ثلاثة أشخاص لبيعهم لحوما مغشوشة. وبينما لم ترد تقارير بشأن سقوط مرضى بسبب أكلهم لحما مغشوشا نقلت الصحيفة عن المعالجة الصينية جوليانا تشاو قولها ان أكل لحم الثعبان يمكن ان يتسبب في رفع درجة حرارة بعض الناس.

    "ويحدث التهاب الحلق وامساك ونزف أنفي وأرق اذا كانت طبيعة من يأكلون لحم الثعبان أميل الى الحرارة المرتفعة."

    المستهلكون البريطانيون يأكلون الأغذية المعدلة وراثيا بغير ادراك

    قالت أكبر شركة تمنح شهادات السماح بتداول الأغذية العضوية في بريطانيا ان المستهلكين البريطانيين يأكلون دون إدراك أغذية منتجة من محاصيل معدلة وراثيا تشمل تقريبا كل الحليب ومنتجات الألبان ولحم الخنزير المنتج من حيوانات تتغذى على علف مصنع من منتجات زراعية معدلة وراثيا.

    وقالت شركة (سويل اسوسييشن) التي تعارض المحاصيل المعدلة وراثيا ان دراسة مسحية قدرت ان نحو 60 في المئة من الذرة و30 في المئة من فول الصويا التي يجري إطعامها لقطعان الماشية والخنازير معدلة وراثيا. بحسب رويترز.

    وقال باتريك هولدن مدير سويل اسوسييشن في بيان "شركات التكنولوجيا الحيوية استخدمت بوضوح علفا حيوانيا مستوردا كحصان طروادة لإدخال أغذية معدلة وراثيا تُباع في متاجر الأغذية بالمملكة المتحدة." وهناك معارضة ملموسة للمحاصيل المعدلة وراثيا بين المستهلكين البريطانيين.

    وقالت شركة سويل اسوسييشن التي ترخص لنحو 70 في المئة من الأغذية العضوية التي تُباع في بريطانيا انه نظرا لعدم اشتراط وضع نشرة بالأغذية المنتجة من حيوانات تعتمد في تغذيتها على محاصيل معدلة وراثيا فان أصحاب المتاجر يجدون صعوبة في تجنب هذه المنتجات.

    وأضافت الشركة ان منتجي الدواجن يقرون على نطاق واسع سياسات تغذية لا تعتمد على محاصيل معدلة وراثيا على عكس قطاعي منتجات الالبان والخنازير لكن نحو ثلث البيض الذي يباع في بريطانيا مصدره دجاج يتغذى على محاصيل معدلة وراثيا .

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 8:51 pm